التنوع والمساواة والشمول
التنوع والمساواة والشمولية أصبحت أولوية لجميع الجامعات والمؤسسات التعليمية العالمية فهي الخطوات التي تُتخذ لبناء ثقافة مؤسسية ذات كوادر شمولية ومنتجة وطموحة تُقدر جميع الموظفين وتُعلي من شأنهم وتمكنهم من التعبير عن أفكارهم في سبيل تحقيق أهداف مشتركة، جنباً إلى جنب مع تحقيق أهداف المملكة الاقتصادية التي تسعى إليها ضمن رؤية 2030.
تضمن ممارسات التنوع والشمولية تحسين صورة القسم ورفع مستوى أدائه. فتطبيق الممارسات الشمولية يُبرز وجهات نظر مختلفة ومتنوعة، وينهض بالإبداع، ويرتقي بالابتكار. كما أنه يحسن من عملية اتخاذ القرارات ووضع حلول للمشكلات، ويعزز من ترابط الموظفين، بالإضافة إلى تحسين نتائج التوظيف.